هذة قصة قصيرة تبين لنا كم كنا عظام وكنا متقدمين عن بلاد الغرب وكنا الافضل فقد علينا ان نقرأ تاريخنا لنعى جيدا من نحن لنتعرف سويا على القصة:
عندما اكتسح مرض الجذام الذي تسببه إحدى أنواع البكتريا العضوية.
وعادةً ما يؤثـر على الجلد والأعصاب الطرفية والغشاء المخاطي المبطن للجهاز التنفسي، وكذلك العيون في اوروبا عام ١٣١٣م اصدر الملك فيليب امر بحرق كل المجذومين في النار
في ذات الوقت كان المسلمون بنوا اول مستشفى للجذام بدمشق وبدأوا يعالجون المرضى بجميع الوانهم..
اتمنى ان تكون الفائدة قد عمت على الجميع