قالت الدراسات الحديثة فى أمريكا صحيح أن قدرة المانجو على محاربة التأكسد ليست بالكبيرة مقارنة مع التوت والرمان، إلا أن له قدرة أكبر 5 مرات من العنب المستخدم في صناعة النبيذ.
والدراسة تمت عن طريق وضع مستخرج من المانجو في المختبر على خلايا سرطانية في القولون والثدي والرئة والدم والبروستات.
فأكتشف الباحثون أن للمانجو تأثيراً بسيطاً على سرطان الرئة والدم والبروستات وإنما هو أكثر فعالية في سرطانات الثدي والقولون الأكثر شيوعاً.
وأن ماتم إكتشافه أيضا أن العوامل المضادة للسرطان لا تؤثر بالطريقة نفسها على الخلايا المريضة بالنسبة نفسها، "لكن "خلايا سرطان الثدي والقولون ماتت بطريقة مبرمجة".