سيدنا عمر بن الخطاب هو الفاروق ثانى الخلفاء الراشدين فقد قيل له حكمت فعدلت فأمنت فنمت يا عمر فقد كان أعدل الناس وهذة قصة قصيرة من حياة سيدنا عمر توضح لنا كم كان عدله وصلاحه وتقواه فهو الفاروق رضى الله عنه:
كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه، كثيراً ما يتصدَّق بالسُّـكر .
فيسأله الناس .. ولِمَا السُّـكر ..؟!!
فيقول . . لأني أحبه جداً .. فأحببت أن أُنفق ممَّا أُحب لله .
ألم تسمعوا قول الله تعالى ..
{ . . لَن تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّىٰ تُنفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ . . } .!!!
’’ آل عمران 92 ’’
فنتعلم من هذة القصة الرائعة:
فتصدَّق بما تُحب .. حتى لو كان أيسر اليُسر.