قصة ماهر بن حمد المعيقلي - قصة واقعيه

قال الله تعالى فى كتابه العزيز:
"وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُون".
صدق الله العظيم.
فعلا نحن لا نعرف الخير أين فعلينا أن نقول الحمد لله على كل شئ وفى كل وقت وهذة كانت ما تتحدث عنه قصتنا الرائعة إنها قصة حقيقية حدثت بالسعودية:

تزوج رجل سعودي من امرأة باكستانية .. !!فعابت عليه قبيلته زواجه منها.
فاضطر إلى تركهم و العيش مع جده، أنجبت منه زوجته فيما بعد أولادا كُلهم يحفظون كتاب الله تعالى بل و تَميَّزوا أيضا بالصوت
الجميل.

تُوفي الزوج بعدها بفترة،

و بعد عامين من وفاته أصبح أحد أولاده إماما للحرم المكي و المدني.

فافتخرت به قبيلته أيما افتخار ... !

إن هذا القرآن يرفع الله به أقواماً و يضع به آخرين.

هل ترغبون بالتعرف على الأب؟؟ ...إنه حَمد

هل ترغبون بالتعرف على الابن؟؟؟ ...إنه ماهر

ماهر بن حمد المعيقلي إمام الحرمين !