فى هذة القصة سوف نتعلم كيف تكون سرعة البديهة والذكاء متمثلة فى حسن تصرف الصحابى الجليل حذيفة بن اليمان وكيف ان حيلته وذكاءه انقذوه من موقف خطير كاد ان يهلكه تعالى لتعرف تفاصيل القصة:
جاء عن حذيفة بن اليمان انه قال: دعاني رسول الله ونحن في غزوة الخندق فقال لي: اذهب الى معسكر قريش فانظر ماذا يفعلون ،
فذهبت فدخلت في القوم (والريح من شدتها لا تجعل احداً يعرف احدا) فقال ابو سفيان : يا معشر قريش لينظر كل امرئ من يجالس (خوفا من الدخلاء والجواسيس)
فقال حذيفة : فأخذت بيد الرجل الذي بجانبي وقلت: من أنت يا رجل ؟ فقال مرتبكا : أنا فلان بن فلان!.
العبرة من هذة القصة:
وعنصر الذكاء هنا.. (أخذ زمام المبادرة والتصرف بثقة تبعد الشك؟).
نتمنى ان تكون القصة حازت على اعجابك وتكون استفدت معنا