إن المسلم مطالب بالأخذ بأسباب القوة ، وهجر الضعف والعجز وان يكون ايمانه قوى صادق من قلبه، ان الضعف فى البدن او النفس صفة مزمومة يجب على المسلم الابتعاد عنها وهجرها فهذا خير عند الله كما جاء فى حديث سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم:
فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((المؤمن القوي خيرٌ وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كلٍ خير، احرص على ما ينفعك، واستعن بالله ولا تعجز، وإن أصابك شيءٌ فلا تقل: لو أني فعلت كذا وكذا وكذا ولكن قل: قدر الله وما شاء فعل، فإن (لو) تفتح عمل الشيطان )) ( رواه مسلم )
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.