لعشاق القصص المثيرة والغامضة جئنا لكم فى موقعنا المتميز صفحة بمجموعة متميزة من القصص المرعبة والتى تحتوى على الكثير من التفاصيل المثيرة والشيقة ومنها تلك القصة السفاحة مارى لويز لنتعرف سويا على تفاصيل القصة:
ماري لويز تقول : انها كانت من اسرة متدينة
توفت والدتها ثم أنتقل والدها ,الى عالم الأموات
و هكذا وجدت نفسها … تعيش وحيدة وسط دئاب من شبان والرجال
كانت فتاة يافعة تعيش وسط مجموعة من الرجال الأقارب تولوا رعايتها ..
حيث صحت ذات ليلٍ بارد و هي في أحضان أكبرهم محاولا اغتصابها !
تقول في مذكراتها : ” لقد نجوت منه بمعجزة .. هو قوي البُنية وأكبر مني بِ خمسين سنة ،
سألتُ نفسي ماذا يفعل معي في فراشي .. وحين إذ شعرت بِغضب يقويني فَشجيت رأسه وهربت ”
” وبعدها قامت سيدة بمحاولة استدراجي لصديق لها لكني رفضت . ”
هذه بعض الاحداث من طفولة السفاحة ماري لويز .
الفتاة ذات العينين البحرية الصافية و القوام اﻟجميل و الشعر الجميل ، والتي تخلصت من عقدة طفولتها بالدراسة ..
هي متخصصة في الأدب والفلسفة وعلم النفس وتجيد الغناء
و وضعت لها حياة صحية صارمة ولا تشرب النبيذ إلا في الحفلات وهي نادرة .
عندما تخلصت من عقدتها رأت جاك الذي أعاد لها الثقة في الرجال
كان يخبرها انه يحبها .. ويريد منها تلاتة اطفال …
الأول ضابط ، والثاني طبيب , والثالث مزارع .
وعندما إقتنعت أخيرا و تزوجت منه
وجدته في سريرها مع فتاة أخرى ترتدي ملابسها
و يقول لها ما كان يقوله لِـ ماري سابقاً : ” أنا أحبك وأريد أن أنجب منك ثلاثة أطفال .. الأول ضابط ، والثاني طبيب , و الثالث مزارع ”
فَ أطلقت النار عليه بِهدوء .. وأمرت الفتاة بِ النزول إلى الشارع عاريہ .
تقول ماري : ” وكرهته كما لم اكره احدا قبله ولا بعده ”
” و كرهت احلامي و امالي ”
” وكرهت الاطفال الذين سيصبحون ضباطا و أطباءا ومزارعين ”
” وسيكونون رجالا يخدعون الفتيات في كل مكان ”
وركبت سيارتها الصغيرة وأخذت تتجول في الأرياف و قتلت عريساً متجہ لـ عقد قرآنه .. و وضعت السم في كأس عروسين .. و كلما رأت طفلا أطلقت النار عليه …
حتى قتلت عشرة أطفال
كانت تقول لهم قبل أن تنزع أرواحهم : ” سَتكبرون و تصبحون رجالا وتخدعون فتيات كُثر …
لذا سأنقذ النساء من الألم اﻟذي شعرتُ به ” !