هذة بعض الكلمات التى لا تفى ذلك الرجل العظيم حقه الشيخ احمد ياسين رحمه الله تعالى:
لا تغرك المظاهر !
ذلك الرجل وسط الصورة ليس فقيرا او شحاتا او مريضا يستعطف الناس ..
ذلك معدن من المعادن النادرة ..
ربى جيلا من الشباب الذي صار اليوم الشيء الوحيد الذي تفخر به الأمة وترفع رأسها من غير خجل ..
ذلك الرجل لم تستطع إسرائيل أن تقاومه فأرسلت طائراتها الحربية فاغتالته بالصواريخ وهو خارج من المسجد على كرسيه المتحرك بعد أن أدى صلاة الفجر ..
لم يكن ذلك الشيخ قعيدا .. بل نحن القعود .. نحن المعاقون ..
إنه الشيخ المجاهد أحمد ياسين رحمه الله.
نتمنى ان يكون الموضوع حاز على اعجابك وتكون استفدت معنا