سنتطرق اليوم إلى الدلائل التى توصل لها العلم الحديث والتى جاءت متطابقة لما جاء به القرآن الكريم قبل 1400 عام والذى يدل على أن القرآن الكريم هو كلام الله ولا يمكن أن يكون كلام بشر وخاصة من نبى أمى كسيد الخلق سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام وهذا هو أحد الدلائل على إعجاز القرآن وهو جلد الانسان لنتعرف سويا على التفاصيل:
قال تعالى ( كُلَّمَاْ نَضَجَتْ جُلُوْدُهُمْ بَدَّلْنَاْهُمْ جُلُوْدَاً غَيْرَهَاْ لِيَذُوْقُواْ الْعَذَاْبَ )
- وقد أثبت العلم الحديث أن الجسيمات الحسية المختصة بالألم والحرارة تكون موجودة في طبقة الجلد وحدها، ومع أن الجلد سيحترق مع ما تحته من العضلات وغيرها إلا أن القرآن لم يذكرها لأن الشعور بالألم تختص به طبقة الجلد وحدها. فمن أخبر محمداً بهذه المعلومة الطبية؟ أليس الله ؟؟
فسبحان الله والحمد لله على نعمة الاسلام اتمنى ان يكون الموضوع حاز على اعجابك وتكون استفدت معنا