سنتطرق اليوم إلى الدلائل التى توصل لها العلم الحديث والتى جاءت متطابقة لما جاء به القرآن الكريم قبل 1400 عام والذى يدل على أن القرآن الكريم هو كلام الله ولا يمكن أن يكون كلام بشر وخاصة من نبى أمى كسيد الخلق سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام وهذا هو أحد الدلائل على إعجاز القرآن وهو ان السماء الصعود إليها يتسبب فى ضيق الصدر لنتعرف سويا على التفاصيل:
قال تعالى ( وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقَاً حَرَجَاً كَأَنَّمَاْ يَصَّعَّدُ فِيْ السَّمَاْءِ )
والآن عندما تركب طائرة وتطير بك وتصعد في السماء بماذا تشعر؟ ألا تشعر بضيق في الصدر؟ فبرأيك من الذي أخبر محمداً صلى الله عليه وأله وسلم بذلك قبل 1400 سنة؟ هل كان يملك مركبة فضائية خاصة به استطاع من خلالها أن يعرف هذه الظاهرة الفيزيائية؟ أم أنه وحي من الله تعالى؟؟؟
فسبحان الله والحمد لله على نعمة الاسلام اتمنى ان يكون الموضوع حاز على اعجابك وتكون استفدت معنا